ابن يخف من الرعد ينام مع امه وينكها
طلبها نياكها و استقبلها في بيت وراح يسألها عن عمرها فأجابته انها في الحادية و العشرين ثم سألها عن مكانها و قالت كنتاكي ليبدأ بعد ذلك نيك شابة أمريكية مثيرة بيضاء كالحليب ثم عرف أنها شقية عالسرير وسألها عن متى يدفع لها ثمن النيكة فقالت له أن ينتظر ثم قامت تستعرض جسدها وراح يقفش بزازها الجوز و يسخنها و يقفش طيازها الملبن الحلوة الطرة الناعمة ثم خلعها الكيلوت فكانت طيز نارية و كس صارخ الجمال و جسد خرافي يثير أي شهو غير قابلة للأستثارة. خلع ملابسه و كان زبه واقف هائج عليها فراحت تمصه و ترضعه و تتحسسه بشغف و تلحس أجنابه و تصنع طرقعة لصوت مصها فاستثارت نياكها و أسخنته ليبدأ عرض نيك شابة أمريكية حلوة أوي اوي و تتناك و تمتع نياكها عالسرير إذ جعلها تفلقس له و توليه طيزها الساخنة فرشق فيها زبه و راح يشتعل شوهة منهها و يشعلها هي كذلك فبدأت تأن و تستحلي النيك وهو يقفش في وسطها ثم جعلها تركبه و تتحرك فوق وسطه و تتناك و تمتع نياكها وهي ترهز فوقه وهو قابض فوق خصرها يتحكم في رتم و سرعة نياكتها ثم راح ينيكها بالوضع الطبيعي فنر اروع ما يكون كس شابة أمريكية عشرينية فتعافى عليها وراح يهزها بقوة و بزازها النارية تهتز و تتراقص بسخونة و هي تتاوه و تان و توحوح و تمتع نياكها و تمصه مجدداً فأتى بفمها….